تصنيف القوى لدوري الخليج العربي، الأسبوع ١٨: العين يمتعنا بسيمفونية سداسية ويقترب من حصد اللقب

انتصر الفريق في ٥ مباريات متتالية واستقبلت شباكه هدفًا واحدًا في كل هذا. منذ انتصار الجزيرة والفريق تغير تمامًا. يستغل الفرص ويأتي بالنتائج. بات الفريق على مشارف مقعد آسيوي بالنظر إلى جدوله المتبقي.

1

نصف درزن من البطل! حسين الشحات لا يبدو أنه جديد على الكرة الإماراتية ويستحق جائزة أفضل محترف (بالنظر إلى النقلة التي أحدثها) بعد اندماجه بالمجموعة. تحية لعموري أيضًا!

2

إذا استطاع الفريق التسجيل فسيتقدم في جدول الترتيب. كانت المباراة أمام الجزيرة لذا لا يمكننا القول أن الأمر سيستمر.

3

يا لها من مباراة مجنونة، ويا لها من طريقة عاد بها جوجاك للمباراة. من كان ليظن أن الفريق سيسقط هذا السقوط المدوي بعد ذلك؟!

4

هزم العين وفقد الاستمرارية أمام الإمارات؟ أداء غير ملهم من الشارقة انتهى بتقاسم النقاط حينما كان بامكانهم القفز للمركز الخامس.

5

نشوة انتصار حتا ذهبت، خصوصًا بالنظر إلى حالة خط الدفاع. مبخوت نجم فوق العادة ولا يمكن للجزيرة الاستمرار بدونه.

6

فريق الرمادي/البرتقالي ما زال في طور التكوين وهو يحقق العديد من النتائج الإيجابية خارج ميدانه. على الجانب السلبي، ما الذي حدث هنا؟

7

٣ هزائم في آخر ٤ مباريات. أخذاء تحكيمية وفقدان حماس وضعا الفريق في موقع غير موقعه الاعتيادي، المنافسة على اللقب. ليما والوصل لا يعملان جيدًا بدون كايو، حلقة ‘الوصل’..

8

الخبر الجيد هو أن الهجوم عاد للتسجيل وقاد الفريق لسكة الانتصارات. انتصار أخير ويبدو الفريق في مأمن من صراع البقاء.

9

عليك التعلم دائما في الدوري، خصوصًا عند مواجهة الدفاع بالمحترفين. كان الدفاع شابًا، مما جعل الفريق يبدو هاويًا. الخبرة مطلوبة وستكون مقيدة مع حيوية الوسط. وهذا ما يفتقده الفريق.

10

٦ موجهات دون انتصار، والفريق ما زال في المنطقة الدافئة. بدت ملامح التعب تظهر على محيا اللاعبين.

11

أسوأ إحصائيات لهذا الموسم، لكن فارق الأهداف لا يظهر ذلك. هذا يعني أن الفريق بحاجة للترميم ليعود مجددًا.

12