تصنيف القوى لدوري الخليج العربي، الأسبوع ١٧: النصر يتقدم والباقون يتعثرون

عودًا حميدًا يا عميد! النصر عاد من بعيد واستطاع الفوز على الظفرة المتهالك. استغل الفريق نقاط ضعف الخصم وعليه فعل ذلك أمام الوصل للحاق بهم.

1

أين ذهب الهجوم؟ لم يكن الفريق بارزًا أو مؤثرًا، ولحسن حظهم تعثر منافسوهم المباشرون!

2

هل خسارة النقاط هذه نهاية مسيرة البطولة؟ يبدو ذلك مع حالة العين. لا تيجالي، لا أهداف!؟

3

ربما الآن سيعرف الجمهور أهمية مبخوت لفريقه. هدفان حمل بهما فريقه إلى خط النهاية.

4

في دوري مليء بالنجوم (غير اللامعة)، لا يبرز أحد أكثر من فاندر وويليتون. حملوا الفريق على عاتقهم واستطاعوا النهوض به. بحاجة للقليل من اللعب التكتيكي والتدعيم وسيكون بإمكان الفريق المنافسة في الموسم القادم.

5

عندما تسقط حبات الدومينو، فهي تسقط تباعًا. الوصل بحاجة لجرعة من الأمل.

6

يبدو أن لديهم أفضل دفاع في الدوري، وهجوم يستطيع خلق العديد من الفرص. ديوب لم يعد كما كان وأنتي ما زال يبحث عن موقعه من الإعراب.

7

أداء مايغا هو ما ينقذ الفريق (مجددًا)، والفريق يبدو خطيرًا عند اللعب على الأطراف. الفريق ما زال يفتقر الإبداع هجوميًا ومساندة العمق، وبحاجة لوقت ليتقنوا ذلك.

8

لم يكن الفريق سيئًا أمام الجزيرة، لكنه لم يستطع الظفر بنقاطها. حتا الفريق الأضعف دفاعيًا حتى الآن، والفريق يمر بمحنة حاليًّا.

9

أكوستا قاد فريقًا منظمًا من الدفاع إلا الهجوم، وهذا ما يبتغيه أي مدرب من فريقه. الفريق كان على شفا جرف من دوامة الهبوط لكنه بدأ يتدارك نفسه.

10

المهاجمون لا ينهون، الوسط لا يتحكم بالكرة، والأظهرة لا تضيف هجوميًا. المدرب المقدوني يواجه صعوبات عديدة.

11

لم يكن الفريق مقنعًا، وأعطوا البركان فرصًا كثيرة للتعادل، في حين أن مهاجميهم لم يتمكنوا من انهاء فرصهم أيضًا، المباريات المقبلة حاسمة.

12