تصنيف القوى لدوري الخليج العربي، الأسبوع ١٦: العين يستمر. من يحتاج لعموري بوجود الشحات؟ أم ما زال الحكم مبكرًا؟

هل بدأ العين يلعب الكرة الشاملة التي عهدناه عليها؟ في بعض الأحيان نعم. الفريق بدأ يستعيد بعضًا من هييته، تلك الهيبة التي ترعب الخصوم. الحياة بدون عموري تبدو ممكنة.

1

الجيد أن الفريق كسب ثلاث نقاط أخرى في سباق اللقب وما زال يطارز العين. والممتاز أن تيجالي ما زال متوهجًا!

2

الخبر الجيد أنهم بدأوا بكسب النقاط مجددًا كلما لعبوا، داخل الديار وخارجها.

3

كان بالإمكان أفضل مما كان. عدم وحود البدائل الدفاعية في الفريق بدأ يكلفهم العديد من النقاط.

4

الجميع يعلم بأن الفريق صلب، وأنهم لن يكملوا سلسلة هزائمهم إلى نهاية الموسم. ولكن إذا كان الفريق يريد العودة لمستواه، عليه أن يتعلم اللعب بخطط بديلة، وهذا لم يحدث حتى الآن هذا الموسم.

5

انتصار انتهازي أمام فريق كان (حتى هذا الأسبوع) ذو هيبة. الشارقة لا يبهر، ولكنه بدأ الاستقرار والنتائج هي التي تهم في نهاية المطاف.

6

لربما أعطينا الفريق أكبر من حجمه! لكن من الصعب عدم فعل ذلك بالنظر إلى كتيبة اللاعبين التي يملكها الفريق. نتذكر جميعًا شكل الفريق في نهاية الموسم قبل الماضي، ولا نستبعد عودتهم لمستواهم الموسم القادم.

7

السقوط يستمر، والفريق يبدو أنه لم يتعاقى بعد من هزيمة الأسبوع الماضي. الفريق مدجج بالمواهب التي تستطيع المحافظة على مركز يبقيهم في دوري الخليج العربي للموسم القادم.

8

من الصعب أن نفقد ثقتنا بهذه المجموعة، ولكن صراع البقاء صعب جدًّا. الفريق تحت الضغط بعد خسارة مباراة الوحدة. عليهم التركيز في مواجهاتهم ضد الفرق الملاحقة.

9

 فعلوا ما عليهم فعله أمام دفاعات دبا البطيئة مما أخرجهم (ولو مؤقتًا) من القاع. مبارك لهم فوزهم الثاني هذا الموسم.

10

معجبون بما فعله هاشيك مع الفريق، ولكن عليه العمل بجدية ليكمل بناءه، خصوصًا في خط الدفاع. تم تدمير الفريق من تمامًا من العين.

11

مواهب الفريق العديدة ما زالت لم تتآلف لتحافظ على نقاط المباريات. المحترفون البرازيليون لم يقوموا بدورهم المطلوب.

12